اتهم هاني بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي وأحد أبرز قياداته، معظم الحكومات الإسلامية، والعربية منها خصوصًا، بأنها تسهّل تمكين ما وصفهم بـ"دعاة الإخونج" في مؤسسات التعليم والإرشاد، ما أدى إلى تفشي الفكر المتطرف وسيطرته على الخطاب الديني.
وفي تغريدة نشرها على حسابه في منصة "إكس"، قال بن بريك:الحكومات الإسلامية والعربية منها على الأخص - إلا أقل من القليل - تمكن لدعاة الإخونج في محاضن التعليم والإرشاد وأولها المساجد والإفتاء والمدارس والكليات والجامعات، بل ويستلمون وزارات ومراكز حساسة ومنصات إعلام، ثم نشتكي من انتشار الفكر المتطرف وسيطرته على الخطاب الديني ؟!!